عرف تاريخنا أن التجمعات البشرية عبر الحضارات السالفة كانت تقوم على الطرق التجارية أو قرب حواف ومصاب الأنهار وقسم منها قام على الشواطئ وعند أقدام الجبال الساحلية, وعلى السواحل السهلة. وتركت الطبيعة تخدم الإنسان وتهيئ له حياة كريمة ميسّرة عندما كان الإنسان يحترمها ولا يقف في طريقها. وكلما عارض الإنسان الطبيعة ووقف في وجهها ردت عليه بمثل ما عوملت...
لقراءة المزيد