هي معركة فاصلة في تاريخ الثورة الفلسطينية الحديثة و هي المعركة التي دارت رحاها في بلدة الكرامة بين الفدائيين و الجيش الأردني من جهة وبين القوات الإسرائيلية المجهزة بالطائرات والدبابات من جهة أخرى في غور الأردن بتاريخ ٢١ مارس 1968 وحققت فيها قوات حركة (فتح) بشكل أساسي، وعدد من القوات الفلسطينية الأخرى
إن الإنسان الذي يحصل على الشعور الإلهي، وتصبح القيم الإنسانية الرفيعة هدفا له هذا الإنسان يتحرر من أتباع الفرد كفرد، أو معاداة الشخص كشخص ذلك أنه يصبح من أتباع العدالة وليس العادل، ويعادي الظلم وليس الظالم، وان أتباعه للعادل وعداءه للظالم ليس ناشئاً من العقد النفسية والشخصية، بل ناشئاً عن الأصول الفكرية التي يعتقد بها
ليست المشكلة في أن أجهزة الاستخبارات الصهيونية تسعى حثيثاً لاصطياد المغفلين واللاهثين وراء الجنس والمال والشهرة من أبناء الشعب الفلسطيني، مستخدمة أدوات تكنولوجية ووسائل حديثة متطورة في الإسقاط الأخلاقي والأمني، ولكن المشكلة تكمن في وجود القابلية للإسقاط لدى فئة من أبناء الشعب الفلسطيني....
لعل من بين الانجازات المهمة التي ترتبت علي ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011 ؛إسقاط العديد من التابوهات التي كان يصعب الاقتراب منها قبل هذا التاريخ، لقد ساهمت هذه الثورة المجيدة في فتح ملفات كثيرة أمام النقاش العام والمفتوح رغم إدراكنا بأن هناك من يريد وبإصرار عدم الاقتراب منها أو علي الأقل تأجيل طرحها للنقاش في المرحلة الحالية وحتى تتضح معالم النظام السياسي الجديد
تعتبر حرب العصابات من الناحية الإستراتيجية جزءاً مكملاً لحرب الحركة أو الحرب النّظامية التي يخوضها الجيش النّظامي ضمن إطار وخطّة حرب التّحرير.
ولما كانت الإستراتيجية تتأثر بالواقع سلباً وإيجاباً، وأنَّ واقع هذه الحرب يبدأ بمجموعة صغيرة تؤمن بمبدأ أو عقيدة، فليس لهذه المجموعة إلا أن تتسلّح بمبادئ إستراتيجية معينة تتيح لها استمرارية وتطوير العمل وهذه المبادئ
موقع صمم بنظام SPIP 3.1.5 + AHUNTSIC
visiteurs en ce moment