في ذكرى مذبحة دير ياسين الفلسطينية (1948) ومذبحة قانا اللبنانية (1996) أصدر مركز يافا للدراسات والأبحاث والذي يرأسه الدكتور رفعت سيد أحمد وثيقة تضمنت قائمة بالمجازر التي ارتكبها الاسرائيليون في فلسطين خلال الـ سبعين عاما الماضية ، وجاءت الوثيقة على هذا النحو
إذا كانت القضية الفلسطينية قد تجلت بنكبة عام 1948م؛ فإنها قد بدأت قبل ذلك بقرون، بيد أن الهزيمة الأخيرة كانت قاصمةً حاسمةً؛ حتى لتنوء بدراسة آثارها العصبة أولو العزم من الباحثين المخلصين، ولو جئناهم بعشرة عصائب مدداً
تنشر المعركة ملحق «كرامة الكرامة» ليضم المقالات والمواد المتعلقة بهذه الذكرى الخالدة ويتم تحديث هذا الملحق على مدار الأسبوع القادم وحتى نهاية الشهر الحالي آذار 2015 ونرحب بالمواد من القراء الكرام والمهتمين وذلك على البريد الاليكتروني :onlinefateh@gmail.com
في يوم السبت الثلاثين من شهر آذار من العام 1976، وبعد ثمانية وعشرين عاماً في ظل أحكام حظر التجول والتنقل، وإجراءات القمع والإرهاب والتمييز العنصري والإفقار وعمليات اغتصاب الأراضي وهدم القرى والحرمان من أي فرصة للتعبير أو التنظيم، هبّ الشعب الفلسطيني في جميع المدن والقرى والتجمعات العربية في الأراضي المحتلة عام 1948 ضد الاحتلال الصهيوني، واتخذت الهبة شكل إضراب شامل ومظاهرات شعبية عارمة، أعملت خلالها قوات الاحتلال قتلاً وإرهاباً بالفلسطينيين، حيث
لا يخفى أن أهم العوامل الحيوية في عناصر القضية الوطنية الفلسطينية هو عامل الإنسان، فبالاضافة إلى عاملي الأرض والمقدّسات، فإن الإنسان هو الصانع الحقيقي للقيمة المؤثرة في مجال الحفاظ على عناصر القضية حية دون تلاعب ولا تغيير، كما أنه العنصر الحيوي الكفيل بإيصال بقية العناصر إلى الفاعلية وإلى التكامل، وبالتالي تحقيق قيمة العدل في انتزاع الحقوق واستعادة المكوّن الطبيعي لعناصر عودة شعب الفلسطيني إلى ممارسة حقه الطبيعي الذي حرم منه بفعل النكبة والظلم التاريخي الذي وقع عليه
عمليات كتيبة الجرمق في الاراضي اللبنانية المحتلة في الفترة من 23 حزيران 1982 وحتى 30
تموز 1983 خلال سنة واحدة ورغم الحصار والظروف الصعبة قامت الكتيبة بتنفيذ 42 عملية غطت كل مناطق الاحتلال
يدرس هذا البحث نشأة الاستيطان وتطوره في مدينة القدس خلال المراحل التاريخية حتى المرحلة الحالية. كما يبيّن الأطواق التي شكلتها المستوطنات حول مدينة القدس والمخاطر التي تنشا عنها. ويستعرض البؤر الاستيطانية داخل المدينة والدور الذي تؤديه. ويوضح المشروعات الإسرائيلية الهادفة إلى محو الشخصية العربية في القدس
عرف تاريخنا أن التجمعات البشرية عبر الحضارات السالفة كانت تقوم على الطرق التجارية أو قرب حواف ومصاب الأنهار وقسم منها قام على الشواطئ وعند أقدام الجبال الساحلية, وعلى السواحل السهلة. وتركت الطبيعة تخدم الإنسان وتهيئ له حياة كريمة ميسّرة عندما كان الإنسان يحترمها ولا يقف في طريقها. وكلما عارض الإنسان الطبيعة ووقف في وجهها ردت عليه بمثل ما عوملت به
موقع صمم بنظام SPIP 3.1.5 + AHUNTSIC
visiteurs en ce moment